السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
على لسان فتاه
أنا فتاة مسلمة . وكلي فخر بالإسلام وأهله .. لكني سأعلنها صريحة الآن .. بعد ما كنت أخفيها .. سأقولها أمام العالم أجمع وبكل ثقة ولن أداريها .. ;;
هي مجرد كلمات صغيرة .. أو تعابيرات بسيطة .. هي مجردة من كل المحسنات البديعة .. هي عبارات طويلة وبأساليب صريحة .. ;;
لا داعي لكل هذه المقدمات .. فما بقي لدي إلا أن آتي بها صريحة ...
أقولها الآن بكل ثقة أمام الجميع ..
أنا مسلمة أبية ..
لكني لن أركع ركعة واحدة ...
ولن أصلي صلاة واحة ..*
ولن أقرأ كتاب ربي ولا الأحاديث النبوية ..
ولن أتمنى الخير لمن حولي ..
ولن أنقي قلبي من الغل الذي وجد فيه على من حولي ...
ولن أبتسم ابتسامة واحدة تدل على سعادتي ورضاي بما يحصل حولي ولو لم يمسني ...
ورغم كل هذا أعلنها بكل ثقة ..
أنا مسلمة وكلي فخر بذلك ...
وحتى لو لم يعجبكم ذلك ...
أنا متأكدة من أنكم تودون الإمساك بي وإضراري لكل ما كتبته وعبرت به ...
لكن دعوني أشرحه لكم .. ولن تتوانوا عن تأييدي ...
نعم .. فأنا لن أركع ركعة واحدة في سبيل الطاغوت ... والشركاء ... لأني لم أؤمر بذلك وإنما كل ركوعي سيكون للواحد الأحد الفرد الصمد .. وصلاتي لن أصليها كما يصليها البعض من الناس .. تكبير فركوع فسجود فسلام .. بل سؤصليها صلاة هادئة فيها كل خشوع وطمأنينة ...
وكتاب ربي والأحاديث النبوية .. لن أقرأها ولن أحفظها كما فعل الكثير بدون فهم أوعمل .. بل سأكون تلك الفتاة التي تقرأ وتعمل وتفهم ليُقال لي .. اقرئي وارتقي .. ولا أكون من حطب جهنم ...
وأما إن سألتموني عن تمنيّ للخير .. فأنا لن أتمناه لمن حولي من الأعداء والسفهاء .. بل سأتمنى كل الخير للمسلمين الأولياء الأنقياء ...
ولن أنقي قلبي من الغل والحقد الذي وجد فيه على من حولي من الأعداء ... فهم الذين أوغدوا صدورنا على بعضنا .. وهم الذين أهانوا شعائر إسلامنا .. فأهانوا كتاب ربنا .. واستهزؤوا برسولنا .. وقالوا لا تتعبوا أنفسكم بالسفر للحج والعمرة .. فالسفر مشقة .. ووضعوا عندهم كعبة .. وضحكوا على عقولنا .. وقالوا لنا : الحج والعمرة هاهنا ...
وها أنا أعلنها أمام الجميع .. أنا لن ولم أسمح لهم بالتمادي فالخط الأحمر قد وُضِع .. وإن حصل التجاوز فنحن جميعا لن نسكت ...
وبالطبع كل هذه الأحداث وغيرها التي يقوم بها هؤلاء الأعداء .. لن تجعلني يوما أبتسم ابتسامة رضى عن ذلك .. لأني بتلك الابتسامة سأساهم في فعل ذلك ..
ولن أكون سعيدة رغم كل وسائل السعادة التي تحيط بي .. إلا إذا أُعلنت من الجميع صريحة
المقاطعة المقاطعة ... حتى نكون قد قدّمنا شيئا لديننا ....
فما رأيكم في ذلك ؟..!...
عجبنـــــــــي الموضوع فاحببت نقله لكـــــــــم00
على لسان فتاه
أنا فتاة مسلمة . وكلي فخر بالإسلام وأهله .. لكني سأعلنها صريحة الآن .. بعد ما كنت أخفيها .. سأقولها أمام العالم أجمع وبكل ثقة ولن أداريها .. ;;
هي مجرد كلمات صغيرة .. أو تعابيرات بسيطة .. هي مجردة من كل المحسنات البديعة .. هي عبارات طويلة وبأساليب صريحة .. ;;
لا داعي لكل هذه المقدمات .. فما بقي لدي إلا أن آتي بها صريحة ...
أقولها الآن بكل ثقة أمام الجميع ..
أنا مسلمة أبية ..
لكني لن أركع ركعة واحدة ...
ولن أصلي صلاة واحة ..*
ولن أقرأ كتاب ربي ولا الأحاديث النبوية ..
ولن أتمنى الخير لمن حولي ..
ولن أنقي قلبي من الغل الذي وجد فيه على من حولي ...
ولن أبتسم ابتسامة واحدة تدل على سعادتي ورضاي بما يحصل حولي ولو لم يمسني ...
ورغم كل هذا أعلنها بكل ثقة ..
أنا مسلمة وكلي فخر بذلك ...
وحتى لو لم يعجبكم ذلك ...
أنا متأكدة من أنكم تودون الإمساك بي وإضراري لكل ما كتبته وعبرت به ...
لكن دعوني أشرحه لكم .. ولن تتوانوا عن تأييدي ...
نعم .. فأنا لن أركع ركعة واحدة في سبيل الطاغوت ... والشركاء ... لأني لم أؤمر بذلك وإنما كل ركوعي سيكون للواحد الأحد الفرد الصمد .. وصلاتي لن أصليها كما يصليها البعض من الناس .. تكبير فركوع فسجود فسلام .. بل سؤصليها صلاة هادئة فيها كل خشوع وطمأنينة ...
وكتاب ربي والأحاديث النبوية .. لن أقرأها ولن أحفظها كما فعل الكثير بدون فهم أوعمل .. بل سأكون تلك الفتاة التي تقرأ وتعمل وتفهم ليُقال لي .. اقرئي وارتقي .. ولا أكون من حطب جهنم ...
وأما إن سألتموني عن تمنيّ للخير .. فأنا لن أتمناه لمن حولي من الأعداء والسفهاء .. بل سأتمنى كل الخير للمسلمين الأولياء الأنقياء ...
ولن أنقي قلبي من الغل والحقد الذي وجد فيه على من حولي من الأعداء ... فهم الذين أوغدوا صدورنا على بعضنا .. وهم الذين أهانوا شعائر إسلامنا .. فأهانوا كتاب ربنا .. واستهزؤوا برسولنا .. وقالوا لا تتعبوا أنفسكم بالسفر للحج والعمرة .. فالسفر مشقة .. ووضعوا عندهم كعبة .. وضحكوا على عقولنا .. وقالوا لنا : الحج والعمرة هاهنا ...
وها أنا أعلنها أمام الجميع .. أنا لن ولم أسمح لهم بالتمادي فالخط الأحمر قد وُضِع .. وإن حصل التجاوز فنحن جميعا لن نسكت ...
وبالطبع كل هذه الأحداث وغيرها التي يقوم بها هؤلاء الأعداء .. لن تجعلني يوما أبتسم ابتسامة رضى عن ذلك .. لأني بتلك الابتسامة سأساهم في فعل ذلك ..
ولن أكون سعيدة رغم كل وسائل السعادة التي تحيط بي .. إلا إذا أُعلنت من الجميع صريحة
المقاطعة المقاطعة ... حتى نكون قد قدّمنا شيئا لديننا ....
فما رأيكم في ذلك ؟..!...
عجبنـــــــــي الموضوع فاحببت نقله لكـــــــــم00